نبوءة محمد على المحك ، الجدور السريانية لمحمد
كشف المستور كشف المستور
12.9K subscribers
4,806 views
164

 Published On Aug 3, 2024

يسوع ܝܫܘܥ حرف "الشين " في الآرامية السريانية تقلب لحرف "السين" ، وحين ترجم الإنجيل للعربية وضع حرف" السين "مكان" الشين" فأصبح إسم يشوع هو" يسوع"، لأنه ترجم من اللغة الأم الآرامية والتي كان يُنطق فيها " يشوع"
من كتاب فتوح البلدان للبلاذري : اجتمع ثلاثة نفر من طئ ببقعة ، وهم مرامر بن مرة ، و اسلم بن سدرة ، و عامر بن جدرة ، فوضعوا الخط وقاسوا هجاء العربية على هجاء السريانية
– لازالت آثار اللغة السريانية باقية في القرآن الحديث ، حيث نجد ان كلمة" زكاة و صلاة, ونكاح وغيرها" تكتب باللهجة السريانية هكذا ( زكوة) و( صلوة ) مع الف قصيرة فوق الواو.
– و رحمان تكتب ( رحمن) .
"إذا لم تصدقني اذهب وافتح القرأن وتمعن بهذه الكلمات"
– و سورة الفاتحة لازالت تكتب بدايتها بالطريقة السريانية : (بسم الله) وليس (بأسم الله) بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ. لذلك اعتبر المفسرون للقرأن ان البسملة في آية الفاتحة هي الآية الوحيدة بكل القرأن المعتبره هي جزيء من الصورة نفسها.
وهذا ما يكتبه و يلفظه السريان بلغتهم واصلها بشيم الاها . وعند حذف التنقيط من كلمة (بشيم) واعادتها لاصلها الغير منقط تصبح (بسم) الله اتي استعملها العرب في القرآن . ولازال نفس الخط يستعمل الى الان في القرآن الحديث. (لقد كانت السريانية تكُتب غير منقطة مثل العربية النبطية, ثم فيما بعد أدخل السريان عليها التنقيط مثل العربية ليسهل قرأتها في التراتيل الدينية في الكنائس. ولا زال هناك مئات المخطوطات والأناجيل القديمة الموجودة بدون تنقيط).
كما تكتب (نعمة) بالتاء الطويلة هكذا [أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا (نِعْمَتَ) اللَّـهِ عَلَيْكُمْ] المائدة 11 ، و البقرة 231
– ومن المصطلحات السريانية الاصل كلمة (ابّا) ، ولم يعرف عمر بن الخطاب ما تعنية كلمة (وفاكهة وابّا) في سورة عبس 30 ( فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا وَحَدَائِقَ غُلْبًا ﴿-;-٣-;-٠-;-﴾-;- وَفَاكِهَةً وَأَبًّا )
وكانت ابّا تكتب قبل اختراع الشدة ابب، اي يكرر الحرف الباء ، و ابب بالسريانية تعني الفاكهة الناضجة وفي العربية لا معنى لها . ولهذا لم يفهم عمر بن الخطاب معناها. وقد اختلف المفسرون في معناها وكل يفترض تفسيرا مختلفا . وابن عباس فسرها انها الثمار الرطبة ، وهي اقربها للمعنى السرياني .
– كلمة (قرآن) هي كلمة سريانية الاصل و ليست عربية ، فهي مأخوذة من كلمة قريانا السريانية ، وتعني كتاب القراءات الكنسية ، او كتاب الصلوات الكنسية ، وتم استعارة هذا الاسم من السريانية و نسب للقرآن لتشابه الوظيفة. المعروف ان المَدّة و الهمزة لم تكن معروفة في زمن محمد ، وكلمة قرآن كانت تكتب قران من غير الف ممدودة ، و هي مستعارة بتحريف من قريانا السريانية .
– الفرقان : هي ايضا كلمة سريانية تقرأ فرقانا ، تعني الخلاص ، وهي كلمة ذات مدلول لاهوتي مسيحي ، تشير الى خلاص البشر بفداء المسيح لهم . وقد اختلف المفسرون المسلمون في تفسير معناها لعدم فهمهم معناها السرياني الاصل

show more

Share/Embed